الجهود التي يبذلها عمال اليوم والتضحيات التي يقدّمونها هي حجر الأساس الذي يضمن بناء مستقبل أفضل للأجيال الصاعدة.
يخاطر العديد من العمّال بحياتهم يوميّا من أجل تمكين الناس من التواصل فيما بينهم، وتقريبهم من بعضهم البعض وتقوية أواصر المحبّة.
كاد المعلّم أن يكون رسولاً، فهو الذي يغرس في نفوس التلاميذ والطلاب القيم والمبادئ التي تجعل منهم أفرادًا فعّالين في المجتمع.
الأرض ثروة لمن يعرف قيمتها، فهي لا تبخل بشيء على من يخدمها بصدق وإخلاص، بل تجود عليه بوافر خيراتها.