حصاننا البربري، حصان المحاربين الذي خاض على صهوته أبطال الجزائر ثورتنا المجيدة، يبقى مصدر فخر واعتزاز لنا.
تقاليد عريقة ورثناها أبًا عن جد وبقت راسخة في قلوبنا، والآن ستواصل الأجيال الصاعدة حمل المشعل.
شاركت حرائر الجزائر المعروفات بالبسالة والإقدام قلبًا وقالبًا في ثورة التحرير المباركة، وبفضل جهودهن، تساهم المرأة الجزائرية اليوم في رقي وازدهار المجتمع الجزائري.
علامنا يروي تضحيات شهداءنا الأبرار الذين نحتفي بفضلهم باستقلالنا كل سنة وننعم بالحرية كل يوم.